1- تكافئي السلوك الحسن.
2- تعاقبي بحزم وببساطة بقاعدة العزل البسيطة من 5-10 دقائق في غرفة خاصة، عند حدوث الحالة.
3-تهتمي به.
4- تطلبي منه أن يبتعد عن المكان الذي أنت فيه أثناء صراخه، أو أن تتركي أنت المكان.
5- تشاركيه في الترفيه واللعب.
6- تحافظي على هدوء أعصابك فلا يستفزك بغضبه.
7- تكوني قدوة حسنة.
8- تهيئي جوا من الحب والدفء العاطفي الأسري.
9- تساعديه على تحقيق رغباته المشروعة؛ خاصة الهوايات، وساعديه على اكتشافها فيوجه طاقاته واهتماماته إلى العمل النافع.
10- لا تسرفي في التدخل في شئونه.
11- لا تنظري إليه بتهاون أو استهزاء.
12- لا تخربي ممتلكاته.
13-لا تستثيريه.
14- تشاركيه في اللعب الجماعي، والاختلاط بالأقران.
15- استغلي حبه للحوار وقدري آراءه وشجعيه على النقاش ما دام أن فيه فائدة "وليس الجدال".
بالنسبة لسلوكياته السيئة التي لا تعجبك حاولي أن تضبطي أعصابك ولا تجعليه يستفزك؛ لأنه يعلم تماما أن ما يفعله يغضبك، وهذا سلاح آخر.. اطلبي منه الشيء بهدوء واتركي المكان وانشغلي بشيء آخر، ثم كرري عليه الطلب بعد فترة، ولكن راعي توقيت طلبك منه، فإذا كان منشغلا بمشاهدة شيء يحبه والطلب غير عاجل، فانتظري حتى ينتهي؛ حتى لا تدفعيه لأن يرفض طلبك ويؤجله.
ولتكن طلباتك دقيقة ومفصلة، فلا تقولي له مثلا كل بطريقة أفضل من هذه، ولكن كوني قدوة، واستخدمي الحكاية والقصة لتوصلي ملاحظاتك، ويمكن أن تستفيدي هنا من مواقف الرسول عليه الصلاة والسلام التربوية حين علمنا آداب الطعام حين قال للفتى: "يا غلام، سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك".
ويمكنك أن تقرئي معه يوميا أو أسبوعيا عن أدب ما وتتفقان على تنفيذه (سويا)، وأن يلاحظ كل منكما الآخر.
ولتكن كمسابقة، من يحافظ على فعل هذا الأدب فله مكافأة ما تتفقان عليها، وعلقا لوحة في مكان يمكنه أن يراه تضعان فيه إشارة عند تنفيذ الاتفاق أو تركه وهكذا.. ويمكن أن يتشارك كل من في البيت في تطبيق هذا الأدب، ولدينا الكثير، كآداب الطعام والنوم وقضاء الحاجة